أطلقت" شركة سبيس إكس" يوم السبت53 قمرا صناعيا من طراز ستارلينك من فلوريدا، لتضيف إلى كوكبة الأقمار الصناعية ذات المدارالأرضي المنخفض.
عادت المرحلة الأولى من الصاروخ
الذي يمكن إعادة استخدامه، والذي تم استخدامه للعديد من عمليات الإطلاق، بما في
ذلك أول مهمة اختبار مأهولة لمركبة سبيس إكس كروغون، إلى المحيط الأطلسي وهبطت
على متن الطائرة بدون طيار.
ستارلينك هو نظام إنترنت عالمي قائم على الأقمار الصناعية طورته سبيس إكس لسنوات من أجل توصيل اتصال الإنترنت إلى الأجزاء النائية من العالم.
نقلت شركة سبيس إكس أربعة رواد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية في وقت سابق من هذا الأسبوع، بما في ذلك الشخص رقم 600 الذي دخل الفضاء في السنوات الستين الماضية.
استغرقت المهمة من مركز كينيدي للفضاء التابع لناسا 21 ساعة للوصول إلى البؤرة الأمامية اللامعة.
عندما رأى رواد الفضاء لأول مرة محطة الفضاء من مسافة 20 ميلاً (32 كيلومترًا)، شعروا بالفرح ووصفوها بأنها "مشهد رائع جدًا".
بدلاً من السبعة المعتادين، استقبل ثلاثة رواد فضاء الطاقم. هذا لأن سبيس إكس أعادت أربعة منهم يوم الاثنين بعد تأجيل إطلاق بدائلهم مرارًا وتكرارًا.
سيقضي الطاقم الجديد الأشهر الستة المقبلة في المحطة الفضائية، حيث ستستضيف مجموعتين من الزوار خلال تلك الفترة.
ستطلق روسيا الدفعة الأولى في
ديسمبر، وستطلق سبيس إكس الدفعة الثانية في فبراير.

عقبال ما نوصل لهذه الدرجه من التقدم العلمى
ردحذفجيد
ردحذفgood
ردحذفgood
ردحذف